There are so many traps everywhere - always keeping the 5 moral precepts, honoring and following the guidance of the Master

عزيزتي المعلمة الحبيبة، والأعزاء في فريق عمل "سوبريم ماستر تي في"، شكراً جزيلاً على تكريسكم كل شيء لرفع سوية العالم وبعث الطاقة الإيجابية وحماية كوكبنا. لقد ملأتم حياتي بالكثير من المحبة والنور والحقيقة والسعادة. وأريد أن أشارك تجربة تتعلق بمؤتمر: "التلقين يتطلب قوة المعلمة".

عندما كان جدي على قيد الحياة، حصل على التلقين من قبل المعلمة ولكن في وقت لاحق، قام باتباع شخص ادعى أنه يمثل المعلمة. وأعطى هذا الشخص الكثير من التعليمات الخاطئة المختلفة عما كانت المعلمة قد علمتنا إياه في التلقين. وبعد مشاهدة مؤتمر "التلقين يتطلب قوة المعلمة"، علمت أن هذا هو الوضع الذي تحدثت عنه المعلمة وأن هذا الشخص مزيف.

وتوفي جدي منذ خمس سنوات مضت. وفي الآونة الأخيرة، كانت لدي تجربة أظهرت لي ما حدث له. فأثناء التأمل، تم توجيهي إلى أحد الأبواب وقيل لي أن أطلب شيطاناً معيناً. فطرقت الباب وطلبت الشيطان، ورأيت صورة مخلوق له قرون. وعندما تلاشت الصورة، ظهر شخص هالته مظلمة ومحبطة. وسألني ماذا أريد، وقلت أنني أُرسلت إلى هنا من قبل "المعلمة السامية تشينغ هاي"، معلمتي. وطُلِبَ مني ملء استمارة ثم سرعان ما خرجت من حالة التأمل. وبعد ذلك، فكرت أن هذا الشخص يشبه جدّي وتذكرت أن المعلمة أوضحت أن بعض الملقنين يذهبون إلى الجحيم لإنقاذ أحبائهم. وشعرت أن هذا ما حدث. لذلك، تماماً كما أوضحت معلمتنا، بأن أولئك الذين حصلوا على التلقين بواسطة معلم مزيف لا يذهبون إلى الجنة لأن المعلم المستنير وحده من يملك القوة التي تعترف بها السماء.

وفيما يتعلق أيضاً بنموذج الأشخاص الذين قد يسرقون تلاميذ المعلمة ويضللون الباحثين عن الحقيقة، فأعتقد أن الشخص الذي كان يعطي تعليمات مزيفة في التلقين هو شخص مملوك من الشيطان أو هو الشيطان بعينه، وهذا هو سبب رؤيتي لتلك الصورة. وأعتقد أن هذا يؤكد ما قد شرحته المعلمة عند قراءة كتاب (سورانغاما سوترا)! إذاً كما علمتنا المعلمة، من الهام جداً أن نتبع فقط التعاليم المباشرة للمعلمة وليس لأحد سواها.

شكراً لكِ أيتها المعلمة، على إرشادكِ الدائم لنا وتذكيرنا بالممارسة الدؤوبة وعدم الضلال. وشكراً لكونكِ الشمس المشعة لروحي إلى الأبد. أحبكِ أيتها المعلمة! مع المحبة والامتنان، (نيفايه)، من ولاية كاليفورنيا الأمريكية.

الأخت الحكيمة (نيفايه): تقديرنا لإرسالكِ هذه الرسالة. إن تجربتك الداخلية تظهر مدى أهمية إيجاد المعلم الحقيقي وعدم الضلال بالنسبة لأولئك الذين يسيرون على الدرب الروحاني. وإنه لأمر محزن حصول جدك على التلقين بواسطة المعلمة ثم مغادرته إلى اتباع دجال مخادع. وهذا العالم مكان خطير فيه الكثير من الخداع والاضطراب. ونحن الذين حالفنا الحظ في اتباع المعلمة، يجب أن نكون ممتنين، ومثابرين على ممارستنا الروحانية، وأن نبذل قصارى جهدنا لاتباع تعليمات المعلمة في كل لحظة من أيامنا. عسى أن تغمركِ والشعب الأمريكي الشجاع نِعًم العناية الإلهية إلى الأبد، فريق عمل "سوبريم ماستر تي في".

ملاحظة. لدى المعلمة هذه الكلمات الحكيمة لمشاركتها معكِ: "الأخت المخلصة (نيفايه)، لقد اختبرتِ بشكل مباشر الحقيقة التي قمتُ بمشاركتها سابقاً. إن المعلم الحقيقي لا يمكن أن يكذب. ويمكنكِ رؤية أن جميع المعلمين في الماضي والحاضر، لا يمكنهم إلا أن يقولوا الحقيقة وأن يفعلوا ذلك لتوجيه الناس في هذا العالم بعيداً عن وكلاء القوة السلبية. وثمة الكثير من الشِراك في كل مكان. ولهذا يجب أن نكون مجتهدين جداً وأن نحفظ دائماً التعاليم الأخلاقية الخمسة وأن نكرِّم ونتبع إرشاد المعلمة. وإن اتباع التعاليم والتأمل بعمق لا يكون من أجل المعلمة، ولكن من أجل أنفسنا. وهذه هي الطريقة لإنقاذ أنفسنا. واستمري في الممارسة بشكل جيد، يا حبيبتي، وسنكون معاً الآن وإلى الأبد! عسى أن تنعمي والشعب الأمريكي المخلص باحتضان محبة الله إلى الأبد. لقد تم إنقاذ جدك بواسطة قوة المعلمة ونقله إلى الجنة، وسوف يرتقي في الوقت المناسب. لذا كوني سعيدة الآن".