بحث
العربية
  • English
  • 正體中文
  • 简体中文
  • Deutsch
  • Español
  • Français
  • Magyar
  • 日本語
  • 한국어
  • Монгол хэл
  • Âu Lạc
  • български
  • Bahasa Melayu
  • فارسی
  • Português
  • Română
  • Bahasa Indonesia
  • ไทย
  • العربية
  • Čeština
  • ਪੰਜਾਬੀ
  • Русский
  • తెలుగు లిపి
  • हिन्दी
  • Polski
  • Italiano
  • Wikang Tagalog
  • Українська Мова
  • آخرون
  • English
  • 正體中文
  • 简体中文
  • Deutsch
  • Español
  • Français
  • Magyar
  • 日本語
  • 한국어
  • Монгол хэл
  • Âu Lạc
  • български
  • Bahasa Melayu
  • فارسی
  • Português
  • Română
  • Bahasa Indonesia
  • ไทย
  • العربية
  • Čeština
  • ਪੰਜਾਬੀ
  • Русский
  • తెలుగు లిపి
  • हिन्दी
  • Polski
  • Italiano
  • Wikang Tagalog
  • Українська Мова
  • آخرون
عنوان
نسخة
التالي
 

عش حياة بسيطة لتكون حراً

تفاصيل
تحميل Docx
قراءة المزيد
في عصرنا الحديث، هناك عقلية جماعية تتمحور حول فكرة أن الحياة تصبح ذات معنى أكبر عندما نعمل ونحقق المزيد. لقد تم غسل أدمغتنا من قبل المجتمع من أجل أن نصدق بأن الوفرة في الأشياء المادية ستمنحنا سعادة طويلة الأمد وراحة البال. ومع ذلك، ما فتئ المعلمون والحكماء في الماضي والحاضر يشاركون عالمنا وجهة نظر مختلفة تماما. ألبرت أينشتاين، والذي غالبا ما يعتبر كأعظم علماء القرن العشرين، كتب: "إن حياة هادئة ومتواضعة مدعاة للسعادة أكثر من السعي لتحقيق نجاح مصحوب بأرق دائم."

ما هي بعض الخطوات التي يمكننا اتخاذها لوضع الأساس من أجل نمط حياة مفعمة بالهدوء والانسجام؟ ممارسة التمارين بوعي يمكن أن تساعدنا على البقاء على اتصال مع الجسد، تنشيط الدورة الدموية، وتصفية الذهن. بوسعنا يوميا ممارسة ببعض التمارين البسيطة، كاليوغا، أو التايشي ، أو كيغونغ - التي لا تتطلب أية معدات. إن كان الطقس يسمح بالخروج نخرج لمدة 15 دقيقة لممارسة المشي الذي ليس مجانيا فحسب بل ويعود على المرء بقدر هائل من الفوائد الجسدية والعقلية والعاطفية.

بوسعنا كذلك جعل التأمل اليومي أولوية. حاول أن يكون التأمل هو أول شيء تفعله في الصباح، في أبكر وقت ممكن، حينما يكون العقل أكثر هدوء والحي هادئ. إذا كان ذلك ممكنًا، أعد الكرّة لاحقا خلال النهار لتتصل ثانية بطبيعتنا الربانية. نحن نتأمل على العلي للارتقاء بوعينا وتطوير حكمتنا، لكن هذا الأمر يعود أيضا بالفائدة على سلامتنا البدنية.

يمكننا تنظيف مسكننا من الفوضى التي لا لزوم لها والحفاظ على الغرف نظيفة ومرتبة لرفع معنوياتنا. فمثلا، بوسعنا التبرع بالملابس والأحذية التي لم نعد نرتديها إلى متجر الأدوات المستعملة أو مأوى المشردين. إن التبرع بالكتب التي لن نقرأها ثانية إلى أي مدرسة أو مكتبة عامة تعتبر فكرة ممتازة. إن التخلص من أي شيء لم نستخدمه طيلة العامين الماضيين هي طريقة رائعة لنتقرر بسرعة ما نحتاج حقا للاحتفاظ به. المنزل الذي يتمتع ببيئة مرتبة وأنيقة قد يسهم في توفير صفاء الذهن وراحة البال.

في كتابه "القوة في القلّة" يقترح الكاتب الأمريكي والنباتي الإصلاحي ليو بابوتا بعض المبادئ التوجيهية لأولئك الذين يعانون من المصاعب ومن ضغوطات الحياة اليومية. تقوم نصيحته على القدرة على التمييز بين ما هو ضروري وما هو غير ضروري. نحن نعيش حياة بسيطة عندما نستخدم حكمتنا لفلترة كل شيء لا علاقة له بأولوياتنا والتركيز فقط على الأشياء المهمة.
مشاهدة المزيد
أحدث مقاطع الفيديو
2024-11-24
39 الآراء
1:25

بيت المعلمة

84 الآراء
2024-11-24
84 الآراء
2024-11-24
51 الآراء
2024-11-24
134 الآراء
4:47
2024-11-23
123 الآراء
مشاركة
مشاركة خارجية
تضمين
شروع در
تحميل
الهاتف المحمول
الهاتف المحمول
ايفون
أندرويد
مشاهدة عبر متصفح الهاتف المحمول
GO
GO
Prompt
OK
تطبيق
مسح رمز الاستجابة السريعة، أو اختيار نظام الهاتف المناسب لتنزيله
ايفون
أندرويد