بحث
العربية
  • English
  • 正體中文
  • 简体中文
  • Deutsch
  • Español
  • Français
  • Magyar
  • 日本語
  • 한국어
  • Монгол хэл
  • Âu Lạc
  • български
  • Bahasa Melayu
  • فارسی
  • Português
  • Română
  • Bahasa Indonesia
  • ไทย
  • العربية
  • Čeština
  • ਪੰਜਾਬੀ
  • Русский
  • తెలుగు లిపి
  • हिन्दी
  • Polski
  • Italiano
  • Wikang Tagalog
  • Українська Мова
  • آخرون
  • English
  • 正體中文
  • 简体中文
  • Deutsch
  • Español
  • Français
  • Magyar
  • 日本語
  • 한국어
  • Монгол хэл
  • Âu Lạc
  • български
  • Bahasa Melayu
  • فارسی
  • Português
  • Română
  • Bahasa Indonesia
  • ไทย
  • العربية
  • Čeština
  • ਪੰਜਾਬੀ
  • Русский
  • తెలుగు లిపి
  • हिन्दी
  • Polski
  • Italiano
  • Wikang Tagalog
  • Українська Мова
  • آخرون
عنوان
نسخة
التالي
 

محبة Tim Qo Tu ستنتصر، الجزء 6 من 9

تفاصيل
تحميل Docx
قراءة المزيد

قبل ذلك، ذهبت إلى هاليفاكس لأنه ثمة رجل، تعرض للسعة صقيع بأصابعه. لم يكن لديه قفازات. وكان عليه الذهاب إلى المستشفى وأن يضع الضمادات في كل مكان، وعلى قدميه أيضًا. وهكذا سمعت أن، تأسف قلبي عليه. لذلك أحضرت له أشياء.

عندما ذهبت إلى هاليفاكس بعد ذلك، كان لدينا مشكلة. كان الثلج سيئًا للغاية لدرجة أن الطائرة عادت إلى المطار. (يا للهول.) وكان لدينا العديد من الحيوانات الأليفة هناك وأشياء أخرى. وبسبب ذلك لم أتمكن من ترك سوى شخص واحد فقط بالمنزل. (نعم.) وهو شخص جديد. لا يعرف كيفية إطعام الكلاب وكيفية إلباسها ملابس الكلاب الدافئة قبل الخروج للثلج. كان الثلج كثيف للغاية. وكان علي العودة من هاليفاكس إلى سانت جون. لذلك توقفت الطائرة، ولم تغادر. قالت المضيفة، "حسنًا. لدينا فندق لكم جميعا، لتبقوا هنا. وغدا سيكون الطقس على ما يرام، وسنعيدكم إلى الديار." بقي كل العملاء المسافرون باستثنائي. قلت، "يجب أن أذهب." لذلك خرجت. لم يرجعوا لي أي مبلغ، لأنني تطوعت للذهاب. وهذا ليس ذنبهم. أنا لم أطلب منهم شيء أيضاً. قلت: "يجب أن أذهب." فقالوا لي، "لكن لن تحصلي على شيء." قلت، "حسنًا، لا يهم. لا داعي للقلق. فقط اسمحوا لي بالذهاب." فقالوا، لكن الطقس سيء للغاية، لا يمكنك الذهاب. لا يمكنك الذهاب." قبل ذلك، ذهبت إلى هاليفاكس لأنه ثمة رجل، تعرض للسعة صقيع بأصابعه. لم يكن لديه قفازات. وكان عليه الذهاب إلى المستشفى وأن يضع الضمادات في كل مكان، وعلى قدميه أيضًا. وهكذا سمعت أن، تأسف قلبي عليه. لذلك أحضرت له أشياء. في الأصل، أردت إرسالها بالبريد، ولكن لم يكن أحد يعلم مكان إقامته. لا أحد يعرف لأنه رجل مشرد. (نعم، يا معلمة) قلت، "إذاً، يجب أن أذهب إلى هاليفاكس. أنا متأكدة أنه لا بدمن إيجاد أحد يعلم." لأن التلفاز قام بالبث عن ذلك. لذا ربما علي الذهاب إلى هناك والسؤال. ربما يعرفون شيئًا، أو بعض الجمعيات الخيرية بمكان ما. لا بد أن أجد شخصا ما يعرفه.

لذا، ذهبت إلى هاليفاكس بالطائرة ولكن عدت بسيارة أجرة. مع سائقة التاكسي، هي الوحيدة التي تجرأت على اصطحابي لأنه لا أحد يريد الذهاب بذلك الطقس.(أوه) لا يمكنك رؤية الطريق أمامك حتى. لكن قلت إني مضطرة للذهاب. لأجل حيواناتي الأليفة. لذا، هي وافقت. وقلت، "سأدفع لك ضعفًا، ثلاثة أضعاف." هي وافقت على الذهاب بسبب المال. فقلت: "الحمد لله. هذا جيد جدا منك. ثم قامت بقيادة السيارة ربما نصف كيلومتر فقط، أو بضع مئات من الأمتار، وارتطمت ثم طمرت نفسها وطمرتنا بجبل ثلجي. (يا إلهي.) ولحسن الحظ، خرجنا جميعًا وحفرنا، حفرنا، حفرنا، ثم خرجنا. فقلت لمرافقي آنذاك، كان من كوستاريكا. قلت، "أنت تقود لا يمكنني الوثوق بهذه المرأة بعد الآن." (أوه، هذا خطير للغاية.) ربما كانتا متعبة للغاية من القيادة طوال اليوم بالفعل. في هذا الوقت، من المفترض ألا تقود، وأن تستريح. ولكن بسببنا، شعرت بالأسف علينا، لذلك أخذتنا. أيضا، دفعنا لها مبلغ جيد. لكن لم يسعني أن أغمض عيني لأنه كان علي القيادة معه. (نعم، يا معلمة.) لليسار. لليمين. مباشرة. لا، لا، لا! أخفض السرعة. أبطئ. حسنًا، حسنًا، حسنًا. اذهب، اذهب، اذهب، اذهب، اذهب. اذهب، ولكن ببطء، ببطء، ببطء." هكذا طوال الليل. لا أعرف كم ساعة المسافة من سانت جون إلى هاليفاكس. كان ذلك في الليل حتى. (نعم، يا معلمة.) في الليل. وماذا فعلت سائقة التاكسي؟ جلست في الخلف وأنا جلست في الأمام. (رائع.) علي أن أراقب(نعم.) وإبقائه مستيقظًا أيضًا. كان علينا التحدث لإبقائه مستيقظًا. غنيت، تحدثت، قمت بتوجيه سير السيارة. لا يوجد سواه، لا أحد على الطريق، على الأقل. الحمد لله. وانزلقت السيارة وانحرفت يسارًا، يمينًا، إلخ ما كان ينبغي علي أن أقوم بذلك. ولكن كان لدي ثقة.

لكن قبل ذلك، نجحنا بسؤال الناس وإيجاد ذلك الرجل المشرد، وقمنا بإعطائه بعض المال. (أمر مذهل.) لكن قلت له: "لا تخبر أحدا. فهذا أفضل لك. من أجلك فقط. عليك ألا تخبر الناس بأن لديك المال، نقود. فهذا أمر خطير." لا يمكنني إعطاءه شيكًا، أليس كذلك؟ لذلك أعطيته، أظن بضعة آلاف الدولارات نقدا، والملابس والقفازات والقبعات والجوارب والأحذية. (مذهل.) وجزمة. إنه رجل مشرد، ولكن شخصًا ما أعطاه مخزين ليعيش فيه. وعلمت إحدى الجمعيات الخيرية في الكنيسة بذلك. إذاً، سألنا، وسألنا، شخص تلو الآخر، ووصلنا هناك. وطلبنا من شخص ما أن يتصل بأب الكنيسة وزوجته. وجاءوا. زوجان متواضعان للغاية. يقومون بأعمال خيرية ويساعدان المشردين، لذا هم يعرفون مكانه. أخذونا إلى المخزن حيث كان يعيش. لم تكن غرفة على الإطلاق. كان لديه أريكة مكسورة، أعطوه إياها. أفضل من لا شيء. ومن حوله كراسي وكل أنواع الأثاث. لم يكن لديه سوى تلك الأريكة وبضعة أمتار للمرحاض. هذا كل شيء. بضعة أمتار متعرجة. (نعم، يا معلمة.) وموقد دافئ أو شيء للطهي عليه. هذا كل شيء. وعاش هناك لكن على الأقل سيكون دافئ. لماذا كان يعاني من لسعة الصقيع؟ لأنه خرج للبحث عن عمل، من أجل العمل. العمل من أجل الطعام. ولكنه لم يكن يملك أي شيء لتغطية نفسه. أتذكر أن درجة الحرارة كانت 40 درجة تحت الصفر. (أوه!) في بعض الأيام 30(تحت الصفر). وببعض الأيام أقل. ببعض الأيام أكثر من 40 (تحت الصفر). أتذكر شيء من هذا. ثلاثين درجة هو يوم أكثر دفئا. لكني أتذكر إنها كانت أقل من 40 درجة. فقلت: "لا أصدق أن الناس يعيشون بمثل هذا الطقس!" قلت لمرافقي. ولا اصدق حتى أنه بوسعي المشي من السيارة إلى المتجر. ظننت أني سأتجمد حتى الموت بمثل هذا الطقس. سابقا كنت أتخيل، أنها40 تحت الصفر، لا يصدق أنه من الممكن العيش فيه! (نعم.) ولا يمكنك التسوق حتى والذهاب لعمل شعري حتى!

فقلت، "أوه، هذا الرجل، لا بد أنه يعاني كثيرا إن لم يكن لديه أي قفازات وجوارب." فكان علي الذهاب. إذا لم أذهب، سأعاني أنا، عقليا. (نعم، يا معلمة.) من كثر تخيل مقدار المعاناة التي عليه أن يتحملها. أنا سأعاني أكثر بسبب تخيل ذلك وعدم القيام بأي شيء. ولذلك، غادرت. وهذا ما حدث. لحسن الحظ، عدنا بالوقت المحدد، ودفعنا المال للسيدة، حجزنا لها غرفة في فندق كي ترتاح حتى الصباح. لتتمكن من القيادة. فقلت: "من الأفضل أن تنامي. لا تعودي الآن. من الأفضل أن تنامي حتى يصبح الطقس أفضل وآمن، بعدها تقودين." قالت: "حسنًا، حسنًا." لذا، قمنا بالحجز لها في الفندق، ودفعنا ثمن ذلك، ثم تركناها هناك. وودعناها. جاء شخص ما وأخذنا. على الأقل كان من الممكن إجراء اتصال هاتفي.

ظننت أني أخبرتكم كل هذه القصة مسبقا، لكني لست متأكدة. هل شمة أي شيء آخر تريدون أن تعرفوه؟ ( يا معلمة ، كان من المؤثر للغاية أنك سافرت طوال الطريق إلى هاليفاكس من أجل شخص واحد فقط، وبهذا الطقس الخطير، ) نعم، لا يهم ( وهذا يشبه ما جاء في المقال. المقتبس عن مدير المتجر، ) أجل. ( الذي كان يراقب المعلمة تملأ العربات، وقال، "انه أمر لا يصدق. لم يسبق لي أن رأيت شيئًا يشبه ذلك من قبل، أبداً، مع أني أعمل هنا منذ خمس سنوات. حتى حسابات أعمالنا، ليست من هذا القبيل." كان ذلك أشبه بالشركات التي تقوم بأعمال خيرية، لم يكن يقارن بما كانت تقوم به المعلمة. لذا، إنه رائع حقًا. ) هذا لم يكن متجر خيري. نحن نتحدث عن متاجر مختلفة. الكنيسة في سانت جون هي جيش الإنقاذ، (نعم.) ينشؤون متجر خيري. والمتاجر التي اشتريت منها هي متاجر ألبسة من الدرجة الأولى. (نعم، نعم.) لذا تبرعت أيضا لأنني في الأصل أردنا إعطاء الملابس والذهاب، لكن رئيس جيش الإنقاذ، أخبرني عن الأرض المجاورة. وإن كان بوسعه شراءها، فستكون مفيدة لشيء ما. ربما يمكنه إنشاء مأوى من أجل المشردين أو شيء من هذا القبيل، لقد نسيت. أعطيته المال لشراء الأرض. كانت رخيصة للغاية. لقد تفاجأت. (مذهل.) ربما لأنه من منظمة خيرية. من المحتمل أنهم أعطوها له بسعر أرخص أو شيء من هذا. وبعد ذلك كان هناك منظمة مختلفة، أعطيتهم المال نقدا كذلك لأنه لا يسعني صرف المزيد من المال. كل ما كان يسعني صرفه ذلك اليوم، أعطيته لهم أو أكثر، أكثر مما صرفت. أعتقد أنه يمكنني الحصول على 20,000 دولار كندي فقط كل يوم.

لم أكن بحاجة لهذا القدر، لذا لم أطلب أكثر من ذلك. ولحسن حظي أنه لدي بطاقة ائتمان بالفعل، سابقا لم يكن لدي. كنت في أمريكا دون أي شيء. ومالي- تلميذتي كان لديه حساب مصرفي كبير هناك. وعندما قلت إنني أريد الانضمام إليها، قالوا، "تريدين أخذ مالها، أليس كذلك؟ لهذا السبب تريدين الانضمام."(أوه.) ولم يسمحوا لي بذلك. لم يسمحوا لي بفتح حساب مشترك معها. لقد كانت نقودي وهي أخذته من تايوان (فورموسا) لأجلي منذ وقت مضى. كل التلاميذ لديهم المال. من أعمالي التي يديرونها. هم يديرون هذا وذاك. بالكاد كنت أحصل على أي شيء من قبل، الآن لدي القليل، فقط لكي أتمكن من أن أظهر للعالم أنني لست هنا أو هناك من اجل تناول طعامهم. يسعني الاهتمام بالأمر. أحيانا بسبب الإقامة، الإقامة. البيروقراطية، من أجل الأوراق. وإلا، أنا لا أرى أي مال يأتي. بالطبع، انا لا أفتقر لأي شيء. إن احتجت، فبالطبع يمكنني أن أطلب. لكني بالكاد أحتاج لأي شيء. أنا لا أحب أن اطلب. أي شيء اتكالي هو بالفعل يعارض طبيعتي، يعارض ديانتي. هذا ما يقولونه. بحال طلبت شيء ما ولم أحصل عليه، لا أطلبه مرة أخرى. (نعم، يا معلمة.) أو بحال لم يتم ذلك تلقائيا، أنا لن أسأل (حسناً.) أنا لا أحتاج للكثير. كل ما ترونه، ملابسي والأشياء الجميلة وكل ذلك، أنا أرتديه لأجل العمل فحسب. إنه مثل الزي الرسمي. زي خاص. وما تبقى، لا أحتاج للكثير منه. يمكنني ارتداء ملابس رخيصة، بسيطة ومريحة. (نعم، يا معلمة.) لذا، أنا لست بحاجة إلى الكثير.

حتى عندما لم أكن معلمة، كنت أتضور جوعا لثلاثة أيام في باريس دون عمل. (أوه، يا إلهي.) دون وظيفة، أبحث عن وظيفة. ومع ذلك لم أخبر الناس بأنني لا أملك المال، الناس الذين أخذوني للعمل هناك. وعندما أستقيل لأجل سبب وجداني، كانوا يسألوني ما إذا كنت أريد بعض المال. قلت، " لا، لا، شكرا لكم. لا بأس." (أوه.) لم أكن أرغب بحدوث سوء فهم. كنت أحب رجل المنزل آنذاك (أوه.) لقد أخبرتكم بهذه القصة بالفعل. (نعم، يا معلمة.) لأن زوجته لم تكن لطيفة معه. (أوه.) إنه طبيب، إنه مشغول بالفعل و يعود إلى المنزل ويجب أن يفعل هذا وذاك من أجل الأطفال. أشياء بوسعها هي القيام بها. كما أنها لم تكن تطلب منه ذلك بلطف. قالت، " أنت، افعل هذا! اذهب وافعل ذلك!" كإصدار الأوامر. لذا شعرت بالتعاطف معه، ومن ثم تحول ذلك ببطء إلى شيء يشبه الرومانسية لكني لم أعرف. لكن أمكنني التحكم بالأمر إلى أن أفسد هو الأمور وبعدها كان لا بد لي أن أركض (نعم، يا معلمة.) لأنني أدركت أنه كان لديه مشاعر اتجاهي، لذا لم يعد يمكنني البقاء. سيكون الأمر خطيرا بحال كنت وحدي، لن أتمكن من السيطرة على الأمر، فقد كنت صغيرة. لذا، كان لا بد لي أن أذهب. لأنني أستقلت فورا. لم يكن لدي مكان أقيم فيه وليس لدي مال على الإطلاق (آه.) - لأني كنت طالبة. ليس بحوزتي سوى بضعة دولارات للتنقل بالحافلة، لكن ليس ما يكفي لشراء الخبز. بحال اشتريت الخبز، لن يكون لدي مال للذهاب لأي مكان للبحث عن عمل. لذا ثلاثة أيام، لم يكن بحوزتي شيء. وكنت أمشي في الحديقة أبحث عن وظيفة، فجاء رجل وعرض علي 800 فرنك، المال الفرنسي آنذاك. أنا لا أعرف كم تساوي بالدولار الأمريكي، ربما نصفه (مذهل.) ثمانمائة فرنك للذهاب معه. لذا قلت له، " إن لم تتركني وشأني، وتغادر سأتصل بالشرطة"(يا للهول.) وحينها كنت أبدو جادة، لذا غادر. على الأقل هو مهذب. (نعم، يا معلمة.) مهذب جداً. حتى عندما كنت لا أزال أصغر سنا، في أولاك (فيتنام)، كنت أذهب لبعض المناطق ولم يكن لدي الكثير من المال – كما تعلمون، كنت طالبة – ومالك المنزل هو صديق لصديق، سمخ لي بالبقاء. واعدوا الطعام وتركوه لي . لم أكن أعرف ما إذا كانوا قد تركوه من أجلي أم لا، لأنهم غادروا قبل أن أخرج من غرفتي. لم أجرؤ على تناوله. لذا خرجت، ولم أتناول سوى الخبز وشربت الماء. (أوه، يا إلهي.) لذا، طلب شيء ما بالنسبة لي هو امر ... لا يشعرني بالراحة. (نعم، يا معلمة.)

مشاهدة المزيد
جميع الأجزاء  (6/9)
1
2020-06-29
21039 الآراء
2
2020-06-30
15851 الآراء
3
2020-07-01
28354 الآراء
4
2020-07-02
13931 الآراء
5
2020-07-03
10995 الآراء
6
2020-07-04
10719 الآراء
7
2020-07-05
12283 الآراء
8
2020-07-06
10834 الآراء
9
2020-07-07
11539 الآراء
مشاهدة المزيد
أحدث مقاطع الفيديو
2024-11-24
39 الآراء
1:25

بيت المعلمة

84 الآراء
2024-11-24
84 الآراء
2024-11-24
51 الآراء
2024-11-24
134 الآراء
4:47
2024-11-23
123 الآراء
مشاركة
مشاركة خارجية
تضمين
شروع در
تحميل
الهاتف المحمول
الهاتف المحمول
ايفون
أندرويد
مشاهدة عبر متصفح الهاتف المحمول
GO
GO
Prompt
OK
تطبيق
مسح رمز الاستجابة السريعة، أو اختيار نظام الهاتف المناسب لتنزيله
ايفون
أندرويد