بحث
العربية
  • English
  • 正體中文
  • 简体中文
  • Deutsch
  • Español
  • Français
  • Magyar
  • 日本語
  • 한국어
  • Монгол хэл
  • Âu Lạc
  • български
  • Bahasa Melayu
  • فارسی
  • Português
  • Română
  • Bahasa Indonesia
  • ไทย
  • العربية
  • Čeština
  • ਪੰਜਾਬੀ
  • Русский
  • తెలుగు లిపి
  • हिन्दी
  • Polski
  • Italiano
  • Wikang Tagalog
  • Українська Мова
  • آخرون
  • English
  • 正體中文
  • 简体中文
  • Deutsch
  • Español
  • Français
  • Magyar
  • 日本語
  • 한국어
  • Монгол хэл
  • Âu Lạc
  • български
  • Bahasa Melayu
  • فارسی
  • Português
  • Română
  • Bahasa Indonesia
  • ไทย
  • العربية
  • Čeština
  • ਪੰਜਾਬੀ
  • Русский
  • తెలుగు లిపి
  • हिन्दी
  • Polski
  • Italiano
  • Wikang Tagalog
  • Українська Мова
  • آخرون
عنوان
نسخة
التالي
 

التجارب الروحية تعزز إيماننا، الجزء 1 من 5

تفاصيل
تحميل Docx
قراءة المزيد

كل شيء هو عبارة عن وقت، وقت، وقت للعمل، وقت للاستيقاظ، وقت الذهاب للمدرسة، وقت تناول الطعام، وقت تناول الدواء، وقت استقبال الوالدين أو العائلة، وقت لـ … الوقت هو كل شيء. الوقت هو كل شيء. هذه هي خدعة هذا العالم الوهمي، لجعلنا نشعر بالتوتر دائماً.

مرحبا يا رفاق. يا له من يوم جميل! إنه جميل. مرحبا، يوم جيد، أليس كذلك؟ (نعم.) ( أنت جميلة للغاية، يا معلمة! ) ليس باردة؟ (لست كذلك.) جميلة؟ ( نعم، جميلة جدا. ) الثوب الأولاسي (الفيتنامي) جميل. مرحبا. ( المعلمة جميلة. ) شكرا لك، شكرا لك. جميلة؟ (نعم، نعم جميل.) الجدة الأولاسية (الفيتنامية) جميلة، أليس كذلك؟ في الأيام الخوالي، قالوا الأم الأولاسية (الفيتنامية). الآن أصبحت جدة بالفعل.

أنا لست قوية كما أظن. جسدي هش ولا يقوى أحيانا على مواجهة هذا العالم، وكل هذه الطاقات المثيرة والذبذبات التي تسحبك للأسفل. أنا بخير. أحاول الحفاظ على صحتي. جميعكم، الغير آسيويين، مفهوم؟ (نعم.) لا أحد يحس بأية مشكلة؟ (لا.) جيد، جيد. اليوم أنا متعبة حقا. جسدي هش أكثر مما أعتقد. بالطبع، لا يسعني الخروج إلى هنا لرؤيتكم وأقول، "أين عكازي؟" لكني كنت متعبة للغاية لأنه يجب أن أضبط العديد من الأشياء ولم يسعني فعل ذلك اليوم حتى. فعلت الأمور الأكثر إلحاحا وما تبقى لا يزال هنا. وربما يأتي المزيد، هذا يعتمد على اليوم. كل يوم هكذا. ليس ثمة عطلة، لا عطلة، لا أعذار. حتى عندما أكون في الخلوة التأملية، ما زلت بحاجة للاهتمام ببعض الوثائق الهامة والعاجلة وتقليل حجم العمل فحسب. بحال لم تكن حقاً بتلك الأهمية، ربما يسعني المخاطرة والسماح لهم بالقيام بالأمر. لكن الوثائق الهامة، ما زلت مضطرة للاهتمام بها. لا أظن أنك تفهمون ما أقوله. لأنني عندما أخرج للقائكم، أبدو بمظهر ملائم جميلة ومتأنقة، لكنكم لا تعلمون أنه عندما أكون وحدي، أركض داخل منزلي، داخل كهفي أو داخل غرفتي، كي ألحق إنجاز العمل بوقته. لأن الوقت هو مشكلة على كوكبنا. في عالمنا، علينا أن نجاري الوقت. كل شيء هو عبارة عن وقت، وقت، وقت للعمل، وقت للاستيقاظ، وقت الذهاب للمدرسة، وقت تناول الطعام، وقت تناول الدواء، وقت استقبال الوالدين أو العائلة، وقت لـ … الوقت هو كل شيء. الوقت هو كل شيء. هذه هي خدعة هذا العالم الوهمي، لجعلنا نشعر بالتوتر دائماً. ما العمل؟ بحال كان لديك هذا الجسد، عليك أن تجاري الأمر فحسب.

ظننت أنني أصبحت راهبة وسأتعامل مع الأمر بسلاسة، لخدمة العالم. بشكل مثالي. اجلس فقط. اجلس في مكان ما، وأعثر على بوذا، مثل شاكياموني بوذا، وأمضي معه لتسول شيء ما، ثم أعود، واغسل الأطباق ومن ثم أتأمل، وأنام. تماما، مثل ما تفعلونه أنتم الآن. هذا هو نوع الحياة التي عاشها شاكياموني بوذا وتلاميذه لكن أنتم أفضل حالا حتى. لديكم وجبتان. هم كان لديهم وجبة واحدة فقط. أنت تخرجون للتسول على بعد بضعة أمتار فقط. فالطعام دائماً جاهز ونظيف. عندما كان البوذا على قيد الحياة، هو خرج من أجل الصدقة، وربما لم يكن الطعام نظيف دائماً. لذا، سأله راهب ما "ما العمل بحال قدموا لك لحماً ... بعض الناس لا يعرفون، فيقدموا لك بعض اللحم أيضاً. قال، " أزيل اللحم وأتناول الباقي." لست متأكدة ما إذا كان يسعني فعل ذلك. لذا هذه الأيام، أنا راهب حديث، راهب حديث، يأخذون الأمر بسهولة أكثر. إذا كان هناك لحم بالفعل، لست متأكدة ما إذا كان بوسعي أخذه وتناوله. لست متأكدة ما إذا كان بوسعي تناول ذلك. ربما بحال كنت جائعاً، بالتأكيد لن تمانع. لكنهم أحياناً يطبخون الحساء وهناك حشرة صغيرة سقطت في الحساء وماتت، فاضطررت لإقامة مراسم للحشرة، وضعتها على لأرض، لكن أنا لا يسعني تناول ذلك. أو حتى التفاحة، بحال كان هناك جزء صغير منها، فيه دودة أو متعفن، لا يسعني أكل الجزء المتبقي. أنا حساسة للغاية. ليس الآن فحسب، بل حتى عندما كنت طفلة. بحال كان هناك بعض الدود داخل الحساء أو السلطة، لا يسعني تناول ما تبقى منها. لذا، عندما كان شاكياموني بوذا على قيد الحياة، لم يكن يفعل ذلك بطريقة جيد جدا. فيما بعد، ربما أصبح أكثر شهرة والناس… مثلاً، في موسم المطر، هم لا يخرجون للتسول، لذا يأتي التلاميذ إلى الأشرم ويطبخون لأجلهم. كان الأمر أفضل بكثير حينها. كل موسم رياح موسمية، كان البوذا ورهبانه من حوله يبقون في الداخل، كانت خلوة تأملية لمدة ثلاثة أشهر. والناس يأتون لتقديم الطعام. كان ذلك أفضل حينها. أفضل بكثير من الاضطرار للخروج وطلب الصدقة، لكن هذا كان يحدث بموسم الأمطار فقط. وباقي الأيام كانوا يخرجون لتسول الطعام، لذا من الممكن أن يكون لديهم فرصة لمنح الاستحقاقات أو التحدث للناس العاديين لتعليمهم شيئا ما. لتذكيرهم بأن يكونوا جيدين والقيام بأعمال حميدة.

بالأمس، بعض الأولاسيين (الفيتناميين)، أبرقوا لي. لا أجد وقات لقراءة ما كتبوه حتى الآن. هو ذاك. الكثير من البلدان أو الشعوب ترغب بدعوتي في كل مكان، للقيام بهذا، والقيام بذاك، ولكن أنا حقا لم يعد لدي المزيد من الوقت. لم أرى كلبي حتى يوم أمس، لمرة واحدة فقط. ما يزال على البقية الانتظار. وأحد كلابي هو ليس بصحة جيدة. إنه أكبر سنا ويعاني من بعض الحساسية. وليس لدي فرصة لرؤيته، ولو لمرة واحدة فقط. لحسن الحظ، لدي بعض الناس الذين يساعدوني، وبالتالي عليهم أن يضحوا بوقتهم لأن هؤلاء هم… ثمة راهبة واحدة، ليس لديها عمل آخر تقوم به، لكن الصبيان الآخران الذين يعتنون بالكلاب، هما من فريق العمل في سوبريم ماستر تي في. ولديهما عملهما الخاص ويجب أن يساعدا أيضا بالاهتمام بالكلاب لأن ذلك عدد كبير من الكلاب لراهبة واحدة. وأحدهما مريض، ويجب علينا معاملته برفق بشكل خاص بدلا من الدواء فقط. والعلاج باللطف يبدو أنه نافع. هو مفيد بالنسبة للناس أيضا. ما العمل؟ أنا بالفعل أحبكم كثيرا. أريد حقا أن أقضي الكثير، والكثير من الوقت معكم. لكن الأمر فقط هو ان جسدي ليس جيدً كما ظننته. لقد استعرت الجسد، هذا اولاً، ثانياً، إنه يتلاشى، مثل سيارة صغيرة تنقل الكثير من الركاب، العديد من المسافرين، لذا أحياناً تحدث مشكلة ما. أيضا، الكارما. لكني على ما يرام الآن. عندما أراكم، أصبح على ما يرام. الأمر فقط، أنه اليوم أشعر بنوع من الوهن ولدي بعض الألم بالمعدة. فسألت السماء، "هل أنا مريضة؟ لماذا أعاني من ألم بالمعدة؟" فقالوا لي، "لأنك قلقة." لذا، هذا ليس مرض، بل مجرد قلق. توتر وقلق. الكثير من العمل ولا يسعك إنهائه كله، والكثير من الأشياء للقيام بها. شخص واحد، وليس شخص واحد فحسب، بل شخص عجوز. نحن، نعم؟ نحن، اثنان، ثلاثة أشخاص هنا. باتريشيا، أنت لا تبدين مسنة، ليس أنت، هذان الاثنان، شعر رمادي. كم عمرك الآن؟ ( أنا في الخامسة والخمسين. ) خمسة وخمسون. (خمسة وخمسون. هي في الستين من عمرها) ستون. أنت أصغر مني بكثير، لكن لا تخبري أحدا.

في الأصل، أعطاني الأطباء الكثير من الأدوية، لكن الآن قمت بتقليلها لثلاث أنواع فحسب. إنه ليس دواء، في الواقع، هو نوع من المكملات الغذائية. لكني أنسى تناولها أحياناً. أولاً، أضعهم على المنضدة، بجانب المكان الذي أدخل وأخرج منه، لكن بعد ذلك أتناولها في الخارج. يجب تناولها مع الوجبة وثمة نوع بعد الوجبة. ومن ثم أنا أنسى دائماً. طننت أنه بحال وضعتها هناك، فسأمر بجانبها دائماً، أتذكر دائما. لا! قلت، " لا، هذا ليس جيدا." فقمت بنقلها إلى الزاوية الأخرى. قلت، " حالما سترينه هنا، ستتذكرين." لكني ما زلت لا أراه! ثم انتقلت للخارج إلى حيث أتناول الطعام. أكلت، ثم غادرت. لم أرى حتى الدواء أمامي تماما. الأمر فقط أن، عقلي في مكان آخر.

وبالأمس خرجت والتقطت بعض الصور الجميلة لأضواء عيد الميلاد. ثم رأيت بعض الأضواء الجميلة داخل إحدى البوابات. وفكرت، ذهبنا للداخل لالتقاط المزيد من الصور، لكن تلك البوابات كنت قد دخلتها من قبل. وتلك هي بوابة الخروج بالنسبة لي. اعتقدت بأنني ذهبت إلى البوابة الأخرى لكن الأمر لم يكن كذلك. حتى أنني أخبرت السائق، "بحال ذهبت إلى هذه البوابة، عليك أن تطع كل تلك المسافة ومن ثم تعود إلى هنا، وتذهب في الاتجاه الآخر، الرابط الآخر." فقال، " لا، يا معلمة. نحن هنا بالفعل. نحن نستدير لليمين فحسب." فقلت، " ماذا؟ أوه أجل. تبدو مألوفة حقا؟ لذا، ذهبت إلى البوابة الأولى، وليس للبوابة الثانية؟" قالوا لي، "لا، يا معلمة، البوابة الأولى." قلت، " كيف ذلك؟ ظننت بأنني دخلت البوابة الثانية." حقا، هكذا. فقلت، " كيف يمكن أن أكون مشوشة للغاية هكذا؟" فقالو، لا يهم، يا معلمة، لم يحدث شيء." سائق جيد للغاية. أجل، حقاً. ظننت بأني دخلت البوابة الثانية. ظننت أنه سيكون هناك المزيد من الأضواء بالداخل، أضواء عيد الميلاد. أردت الاحتفاظ بتذكار. لكن بعدها كنت هناك في طريق الخروج. ذاك الطريق الذي أدخل وأخرج منه كل يوم. حسناً، على الأقل هذا الأسبوع كل يوم ، وقبل ذلك، لكني نسيت. قد تبدو البوابات متشابهة لكنها ليست متشابهة للغاية. بوابة واحدة كبيرة جدا وعليها الكثير من الزينة والبوابة الأخرى مجرد قسم واحد، لا شيء عليها. كيف لي ألا أفرق بينهما؟ كنت أنظر للبوابة الثانية لكني دخلت من خلال البوابة الأولى. وبالتالي كنت لا أزال أظن إنها البوابة الثانية. قلت، " كيف يمكن أن تكون الأضواء هنا، لم يعد لدينا المزيد؟ تبدو كما لو انني رأيتها من قبل." قالوا: هذا كل ما لدينا، سابقاً والآن." فقلت، "ماذا عن البوابة الأخرى؟ بحال ارتكبنا خطأ ما، وذهبنا للبوابة الخطأ، سنعود إلى البوابة الأخرى." قال، " الأمر سيان، يا معلمة، ليس هناك الكثير بالداخل." لأنه فيم مضى، عندما عشت هناك على سطح منزل المشاهير، كانوا يزينوا أكثر، فأحزر. الآن أنا لم أعد أعيش هناك، هم لا يزينوا كثيرا. هكذا هو الأمر. من الممكن أن تنشغل للغاية ويفسد عقلك. لكن لا بأس أنا لست بهذا الجنون بعد. ما زلت أعمل بشكل جيد وكل يوم. بحال رأيتم أن كل شيء جيد على التلفاز، فهذا يعني أن معلمتكم ما تزال بخير. ما أعنيه هو ليس محاضرتي فحسب، أعني كل البرامج. بحال كان كل شيء يسير بشكل جيد نحويا، منطقيا، يعود الفضل لمعلمتكم بذلك، وهذا يعني أنها لا تزال بخير هنا. حتى تتمكن من المساعدة فحص وتصحيح. إذا لم يكن لديكم أي برنامج أو أي أسئلة، إذا ماذا يسعنا أن نفعل؟

( هل لي أن أشارك تجربتي مع المعلمة؟ ) من فضلك، تكلم. ( قبل حوالي عشر سنوات عندما كنت في أبو ظبي وأمارس التأمل. ) أبو ظبي! أنت من أبو ظبي؟ ( نعم، كنت هناك. ) أنت لم تعد هناك بعد الآن؟ ( لا، في السنوات الأربع الماضية كنت في الهند. ) أين تعيش الآن؟ في الهند. ( في الهند. ) لقد عدت لوطنك. (نعم.) صحيح. ( إذا، أثناء التأمل، شعرت أنني فقدت السيطرة على جسدي. لذا، انتقلت من كرسي التأمل، إلى السرير. في اللحظة التي ذهبت فيها إلى السرير، تصاعدت فجأة قوة دوامة متألقة في غرفتي. ) قوة. (قوة، نعم.) قوة (قوة، أجل) نوع من القوة قوة بهيئة دوامة قفزت إلى غرفتك. (نعم، قوة بهيئة دوامة. مظلمة قليلاً. خرجت روحي واتجهت نحو تلك (القوة.) القوة المتألقة. ثم سمعت صوتا يقول، "إلى أين أنت ذاهب؟" كان صوت زوجتي. لكنها تبعد 4000 كيلومتر بعيدا عن منزلي. لذا، فكرت، " من هذا؟" في اللحظة التي استدرت بها، دخلت روحي في الجسد مرة أخرى. وبعد ذلك اختفت القوة المتألقة. أنا لم أفهم كل هذه الظاهرة. هلا شرحت لي، يا معلمة ما معنى ذلك بالنسبة لي؟ ) أنا أيضا لا أعرف. أنت رأيت ذلك وتسألني الآن، لقد مضى وقت طويل بالفعل، في "ابو ظبي" لم أذهب إلى هناك من قبل. هذا بالفعل يتطلب الكثير من امرأة عجوز. لم أذهب أبدا إلى " ابو ظبي" هل ذهب أي منكم؟ حسناً، ربما كان شيئا ليس نقيا 100% ويحاول التسبب لك بالمشاكل. لكن لأنك سمعت صوتا واستيقظت مجددا، ثم عدت، لذا لا بأس. لماذا تهتم بـ إلى أين ذهبت؟ أنا لا أعلم. أنا لا أذهب أقوم بمطاردة الأشياء إلى حيث تذهب. لقد ذهبت وهذا جيد. لا يهم. أحياناً في بعض المناطق الغريبة، قد يحدث شيء ما. لا تقلق. هل شكرت زوجتك؟ ( لقد شكرتها. ) حسنا، جيد. ( هي تقول إنها لا تريد أن تخسرني. ) بالطبع لا. إنها تحبك. كن سعيدا. حتى أثناء البعاد، فهي ما تزال تتذكرك. أو ربما أنت تتذكرها. أنتما الاثنان معا مقربان للغاية وهذا جيد. بوسعكما مساعدة بعضكما البعض. ( شكرا لك، يا معلمة. ) على الرحب والسعة.

مشاهدة المزيد
جميع الأجزاء  (1/5)
1
2020-07-08
11224 الآراء
2
2020-07-09
9197 الآراء
3
2020-07-10
7916 الآراء
4
2020-07-11
9517 الآراء
5
2020-07-12
7262 الآراء
مشاهدة المزيد
أحدث مقاطع الفيديو
2024-11-24
39 الآراء
1:25

بيت المعلمة

84 الآراء
2024-11-24
84 الآراء
2024-11-24
51 الآراء
2024-11-24
134 الآراء
4:47
2024-11-23
123 الآراء
مشاركة
مشاركة خارجية
تضمين
شروع در
تحميل
الهاتف المحمول
الهاتف المحمول
ايفون
أندرويد
مشاهدة عبر متصفح الهاتف المحمول
GO
GO
Prompt
OK
تطبيق
مسح رمز الاستجابة السريعة، أو اختيار نظام الهاتف المناسب لتنزيله
ايفون
أندرويد