بحث
العربية
  • English
  • 正體中文
  • 简体中文
  • Deutsch
  • Español
  • Français
  • Magyar
  • 日本語
  • 한국어
  • Монгол хэл
  • Âu Lạc
  • български
  • Bahasa Melayu
  • فارسی
  • Português
  • Română
  • Bahasa Indonesia
  • ไทย
  • العربية
  • Čeština
  • ਪੰਜਾਬੀ
  • Русский
  • తెలుగు లిపి
  • हिन्दी
  • Polski
  • Italiano
  • Wikang Tagalog
  • Українська Мова
  • آخرون
  • English
  • 正體中文
  • 简体中文
  • Deutsch
  • Español
  • Français
  • Magyar
  • 日本語
  • 한국어
  • Монгол хэл
  • Âu Lạc
  • български
  • Bahasa Melayu
  • فارسی
  • Português
  • Română
  • Bahasa Indonesia
  • ไทย
  • العربية
  • Čeština
  • ਪੰਜਾਬੀ
  • Русский
  • తెలుగు లిపి
  • हिन्दी
  • Polski
  • Italiano
  • Wikang Tagalog
  • Українська Мова
  • آخرون
عنوان
نسخة
التالي
 

استيقظ وكن نباتيا في زمن التطهير هذا، الجزء 5 من 6

تفاصيل
تحميل Docx
قراءة المزيد

مجرد تغيير الجميع نحو الزراعة العضوية(فيغان). يعطون المال المدعوم الخاص بالعاملين في صناعة اللحوم. (نعم، يا معلمة.) بعدها سيغيرون حياتهم. إذا كان لديهم أموال من الحكومة، فإنهم سيتغيرون. (نعم.) ثم يبدؤون حياة جديدة. لماذا الانتظار حتى يمرض الجميع، ومن ثم لا يعود بوسعهم العمل ولا يعود لديهم دخل وعليهم أن يدفعوا ثمن كهذا ويجعلوا البلد مفلساً؟

لا يزال لدينا متسع على الأرض، بالرغم من الازدحام. سنكون تسعة مليارات أو ما شابه. نحن سبعة مليارات الآن، أليس كذلك؟ (نعم، يا معلمة.) حتى سبعة مليارات، لا يزال لدينا مساحة كبيرة في كل مكان. (نعم ، يا معلمة.) حتى تايوان (فورموزا)، إذا كان لديكم بعض الوقت للذهاب إلى تايوان (فورموزا) وتخرجون على العديد من الطرق المختلفة، وحتى على الطريق السريع، سترون العديد من الغابات الجبلية الفارغة التي لا تزال هناك. (نعم، يا معلمة.) بالطبع، إنها تخص الحكومة ولا يمكنك الذهاب إلى هناك والعيش بشكل عشوائي. لا يمكنك أن تحضر خيمة إلى هناك وتقول، "مذهل، هذه الأرض لا يملكها أحد!" لكن إذا جاءوا، وبشكل قانوني، يمكنهم العيش بأي مكان، لا يزال هناك مساحة متبقية كبيرة. على ما أعتقد. (نعم.) حتى في هونغ كونغ، صدقوا أو لا تصدقوا لا يزال لديهم جبال وغابات! (نعم، يا معلمة.) لم يمسها أحد! لأنه أحياناً كنت أفكر في شراء أرض في هونغ كونغ للتلاميذ للتأمل، لأن المركز الحالي صغير جدًا. بالنسبة لهونغ كونغ، هي جيدة بما فيه الكفاية، ولكن ليس للجميع، لأنها عالمية. (نعم، يا معلمة.) ويريدون أن أبقى هناك، لقد أحببت هونغ كونغ كثيرًا آنذاك. آنذاك، بالنسبة لي، كانت هونغ كونغ حرة للغاية، ومتقدمة جدًا في العديد من الجوانب. شعب هونغ كونغ لطيف للغاية. الذين التقيت معهم. (نعم، يا معلمة.) لذلك ظننت أنه من الجيد أن أكون هناك، لكن لا يمكنني العثور على أي مكان مناسب. ولكن رغم ذلك، كان في هونغ كونغ أماكن كبيرة، لكنها ليست كبيرة بما يكفي. كبيرة تتسع مثل لألفين أو ثلاثة آلاف، أو خمسة آلاف شخص لكننا تجاوزنا ذلك. (نعم.) لذا، بالرغم من ذلك بالنسبة لهونغ كونغ، هذا عدد كبير جدًا، كما أنها غير مناسبة، للخلوة التأملية وكل ذلك في بعض الأحيان. لكني حصلت بالفعل على المزيد من الأراضي الجديدة لسكان هونغ كونغ. (رائع.) أعتقد أنهم اشتروا قطعة واحدة أو قطعتين لأنفسهم، وقطعة أخرى أنا اشتريتها. (رائع.) وتم ترميم كوخي الصغير وكل ذلك. حتى هونغ كونغ وتايوان (فورموزا) لديهم الكثير من الأراضي الحرة المتبقية.

لذا، لدينا على الأرض الكثير من الأراضي المتبقية. (نعم.) على سبيل المثال، إذا كنت ترغب بامتلاك أرض كبيرة يمكنك الذهاب إلى سيبيريا، مثلاً. ربما ب 50،000 دولار يمكنك شراء العديد من الهكتارات. (نعم، يا معلمة.) كل هذا لك. أليس ذلك جيداً؟ حرية. (نعم.) الفضاء، لا جيران، لا تجسس. يمكن للكلاب أن تركض إلى الأبد. لن نكون مضطرين لربطهم. سيكونون متعبين جدًا من الركض، في كل مكان. لذا من المحتمل أن يسقطوا في مكان ما ونذهب لالتقاطهم التقاطهم وإعادتهم. هذه ستكون حرية. (نعم، يا معلمة.)

أيضا، في منغوليا لديهم صحراء غوبي، إنها كبيرة. (نعم، يا معلمة.) الناس يعيشون هناك. في بعض المناطق، يوجد ماء، لذا فهم يعيشون هناك. لذا، إذا لم يكن لدينا مكان مناسب ولم نكن مرتاحين، يمكننا جميعًا الذهاب إلى هناك. سيرحبون بنا. شعب الصحراء كريم للغاية. (نعم.) في منزلهم، يتركون دائمًا بعض الطعام والشراب لأي شخص يأتي. لا يغلق باب منزلهم أبدا. (رائع.) يتركون دائمًا بعض الطعام والشراب بما يكفي لبضعة أيام للمسافرين، كل من يمر من منزلهم، إذا كانوا بحاجة إلى ذلك. كما أن معظم الناس صادقين. فهم يحضرون طعامهم أيضا. فقط إذا كانوا بحاجة للطعام، يمكنهم ذلك. يمكنهم البقاء في منزلهم، وتناول طعامهم، والنوم في سريرهم، وشرب ماءهم، مهما كان ثمنه، يتركون أبوابهم مفتوحة للمسافرين. كم ذلك لطيف! (هذا أمر لطيف للغاية.) بحال، تعلم العالم بأسره من ذلك، ألن يكون هذا رائعًا؟ (نعم، يا معلمة.) بدلاً من التخلص من الطعام، لماذا لا نعطي الفقراء؟ (نعم.) التخلص من الطعام من أجل أن يبقى السعر مرتفعًا. في كثير من الأحيان، العديد من منتجي الفاكهة والخضروات يرمونها، بالرغم من أنه بوسعهم إعطائها للفقراء، إعطائها لبنك الطعام أو أيا كان.

عالمنا لا يزال بحاجة للكثير الكثير من العمل للقيام به. لذا يا رفاق اثبتوا هناك. حسنا؟ (نعم، يا معلمة.) فقط ثبّتوا أنفسكم. لا تعلقوا، بل ثبتوا أنفسكم لقيام بعمل سوبريم ماستر تي في. (نحن معك يا معلمة.) استقروا هناك. لا تفكروا بالذهاب لأي مكان، أو القيام بأي عمل. أرأيتم أن العالم فوضوي في الخارج؟ (نعم، يا معلمة.) حتى لو خرجتم، فهل يمكنكم العثور على وظيفة حتى أوهل يمكنكم العثور على حياتكم، أو ضمانكم أو تأمينكم؟ (لا، يا معلمة. لا يمكننا.) التأمين هو المال فقط. الحياة، لا أحد يسعه أن يضمنها لكم. (صحيح. نعم.) الحياة ليست دائمة، ولا يمكن التنبؤ بها، لا أحد يتوقع متى يأتي كوفيد 19 ويطرق على بابك. (نعم، يا معلمة.) (لا أحد، لا.) وقد تحدثنا عن ذلك، حذرنا منه، لكن لا أحد يهتم.

آه، يا إلهي! لماذا لا يحدث التغيير؟ مجرد تغيير الجميع نحو الزراعة العضوية(فيغان). يعطون المال المدعوم الخاص بالعاملين في صناعة اللحوم. (نعم، يا معلمة.) بعدها سيغيرون حياتهم. إذا كان لديهم أموال من الحكومة، فإنهم سيتغيرون. (نعم.) ثم يبدؤون حياة جديدة. لماذا الانتظار حتى يمرض الجميع، ومن ثم لا يعود بوسعهم العمل ولا يعود لديهم دخل وعليهم أن يدفعوا ثمن كهذا ويجعلوا البلد مفلساً؟ (نعم، يا معلمة.) وأنا لا أدري ما إذا كان بإمكانهم النهوض مجددا. قرأت بعض الأخبار، بعض العناوين الرئيسية، قالوا أن كوفيد 19 قد دفع بهذا البلد إلى العجز. (صحيح، يا معلمة.) أنهكه بالفعل، بعض البلدان، أصبحت ديونها أكثر ولا يمكن إنقاذ حياة الناس. لما الانتظار حتى حدوث ذلك؟ لماذا؟ لماذا؟ طالما أن السبب معروف بالفعل؟

جميع الأمراض تسببها الحيوانات بنسبة 75٪ على الأقل. (نعم، يا معلمة.) وما تبقى منها أعتقد أنه وراثي. لكن أيضًا لأن الأسلاف أو الآباء أو الأجداد، يأكلون اللحوم، لهذا فإن أجهزتهم المناعية ضعيفة. (نعم.) وبالتالي المرض موجود ويبقى ضمن الأسرة. بحال كانوا يعيشون على نظام غذائي نباتي(فيغان) نظيف أو على الأقل نظام غذائي نباتي، لما كان الأمر سيئًا للغاية. لن يكون لديهم مرض حتى ينقلونه لأطفالهم المساكين، الغاليين. لأنه في أولاك (فيتنام) نقول، "بحال تناول الآباء، طعامًا مالحًا للغاية، فسيكون الأطفال عطشين." (أوه، نعم.) مثلما نقول لدينا ذنوب الأسلاف. تنتقل ذنوب الأسلاف إلى الأطفال، إلى الجيل القادم. (نعم، يا معلمة.) هذا ما قالوه.

كل بلد، لديه أقوال مماثلة، على ما أظن. (نعم، يا معلمة.) ماذا يقولون في أمريكا؟ ( يقولون شيئًا مثل، علينا أن ندفع ثمن خطايا أسلافنا. إنه مشابه لما قلته بالفعل، يا معلمة. ) ( لدينا نفس القول أيضًا. ) ماذا قالوا؟ ( ذنوب الأجداد، سيتحملها الأحفاد. أي أن ذنوب الجد ستنتقل إلى الحفيد، إلخ. ) ستنتقل ذنوب الجد الى الأولاد. (نعم، نعم.) هذا روحاني للغاية، إنه شيء آخر. في أولاك(فيتنام)، نقول أيضًا شيئًا مثل، إذا فعل شخص ما شيء سيء أو عامل شخصًا بشكل سيء، ستقول الضحية للمعتدي، "أرجوك. فكر في الأمر. اترك بعض الاستحقاق لأطفالك، ألا ترغب بذلك؟" شيء من هذا القبيل. (نعم.) مثل "توقف عن إثارة المشاكل لأن أطفالك سيرثون كارماك السوداء" هذا ما قصدوه أيضًا. (نعم.) ليس فقط تناول الطعام المالح. ذات المعنى على أي حال. (نعم.) حسنًا. ماذا بعد؟

سأرى مذكراتي. أي شيء آخر سأتحدث عنه؟ عن ماذا الآن، عن الأنوار الشمالية. في يوم الأحد، الموافق 14، جاء العنكبوت مرة أخرى. (مذهل!) إنهم يحيطون بي طوال الوقت الآن. يأتون بأي وقت ويفاجئونني. قلت: "مرحبًا يا صديقي. ماذا هناك؟" أسميهم "أصدقاء". "ماذا هناك؟" فقال لي، علامة اقتباس: "أنا أنحني لك." انتهى الاقتباس. (مذهل.) فقلت: "لماذا؟ هل يمكنك الانحناء حتى؟" لا أدري ما إذا قلت هذا لأخواتكم بالفعل أم لا. ربما فعلت، أليس كذلك؟ لا تعرفون. لم يبث المؤتمر بعد. ( لم يتم بثه بعد، يا معلمة. )

أوه، أتعلمون ماذا؟ أردت فقط أن ألقي التحية عليكم والسؤال ما إذا كنتم بخير أم لا، إن كان ثمة شيء ما تحتاجون إليه. أوه، وأردت أن أخبركم شيئًا قبل أن أنسى. أردت الاتصال بكم لأخبركم أنه إذا كان لديكم مروحة، فلا تجعلوها موجهة مباشرة على وجهكم طوال الوقت. ربما لبضع دقائق، حتى تشعرون بالبرودة، ثم وجهوها إلى جزء آخر من الجسم أو من الجانب. (نعم، يا معلمة.) إذا كانت باردةً بالفعل، فلا توجهوها إلى جسدكم لأن الغبار من غرفتكم أو مكانكم، سينفث إلى أنفكم. (نعم، يا معلمة.) أحيانا تحمل شيئًا غير ملائم إذا لم تقوم بتنظيفه كل يوم، أنا أعرفكم يا رفاق، الرجال. (مفهوم، يا معلمة.) لأنني رأيت للتو في بعض الأخبار، قالوا أنه يمكن لهذا أن يسبب لكم المرض. (نعم، يا معلمة.) أو يجفف بشرتكم. أوه، أنتم لا تحبون ذلك. تريد أن تظلوا وسيمين. ويقولون أيضا أن هذا يجعلك تعاني من التهاب في الحلق والسعال. أحيانا إذا سعلت خلال الليل، لسبب ما…

هل يمكنكم سماعي؟ (نعم، يا معلمة.) حسنا، جيد. لدي هاتفان هنا، تخيلوا! هاتف لتسجيل وجهي المسن الجميل وآخر لسماعكم. (نعم، يا معلمة.) (هذا أوضح بكثير الآن، يا معلمة.) نعم، الهاتف المحمول، هكذا أسمعكم، لأن الخط الأرضي لا يعمل! أجل، أجل. ليس لدي الكثير من الخبرة التقنية. لا يهمني الأمر. لدينا اجتماعات عفوية أحيانا. هذا أفضل بكثير من التحضير. (نعم، يا معلمة.) الكثير من التحضير، يفقدني صوابي. (نعم، يا معلمة.) يفقدني مشاعر المحبة، صبري، إلهامي، أي كان. (مفهوم، يا معلمة.) نحن لسنا آلات. (صحيح، يا معلمة.) الاجتماعات دائما رسمية أو احترافية. قلت، " أنا محترفة طوال الوقت، طوال هذه العقود، كل مرة، أمام الآلاف أو مئات الأشخاص بالفعل." (نعم، يا معلمة.)

لذا عندما أتحدث مع أفراد عائلتي، أنا لست بحاجة لأقوم دائما بالتحضير لفترات طويلة جدا أو انتظار التجهيزات الاحترافية وكل ذلك، من يهتم؟ (نعم، يا معلمة.) أنا مسنة بالفعل، لنتقبل الأمر. مهما كان مقدار الرتوش، فأنا لا أبدو أصغر بكثير. ( ما زلت بحالة جيدة، يا معلمة. ) الناس يحبونني على أية حال. (نعم، يا معلمة. أنت جميلة.) من يهتم كيف أبدو . (نعم، يا معلمة. نحن نحبك.) أنا واثقة من أن الناس يحبونني. ( نحن نحبك، يا معلمة الجميع يحبونك. ) تقدير الذات، عال جدا. لدي دليل على ذلك. لدي دليل من تجربتي الشخصية.

أترون كلابي؟ هل يبدون مثلي؟ لا. هل يبدون كالرجال الوسيمين أو أي شيء؟ لا. أنا أحبهم للغاية! (نعم، يا معلمة.) الكلاب، هي لا تبدو مثل أي شيء نتخيله. لا تبدو مثلنا، أليس كذلك؟ البعض هم كذلك، البعض. البعض يشبهون أصحابهم، لكن ليس كل الكلاب تشبهني، أليس كذلك؟ سواء كانوا كذلك أم لا، ما زلت أحبهم للغاية. (نعم، يا معلمة.) أنتم تعرفون ذلك.

أحيانا لا أكون على ما يرام مع بعض القائمين على رعاية الكلاب من البشر لأنني أحب الكلاب كثيرا. أحب الكلاب كثيرا، أخشى ألا يعاملوهم كما يجب، عدم رعايتهم كما يجب. (نعم، يا معلمة.) وبالنسبة للمحبة، أحيانا هذا ليس جيد بالنسبة لي، لأن الناس قد يعتقدون بأنني أعامل الكلاب أفضل منهم. هذا ليس صحيحا. أنا محمية أكثر فحسب لأنهم كالأطفال. (نعم، يا معلمة.) هم يعتمدون علينا كثيرا لأننا نحضرهم إلى بيتنا، ويعيشون وفقا لقواعدنا الآن. لا يمكنهم أن يكونوا بالخارج، أحرار ويعتنون بأنفسهم. (نعم، يا معلمة.) لذا، علينا أن نعتني بهم جيدا، وأعتقد أنني أعرف كيفية القيام بذلك، هذا كل ما في الأمر. لهذا أخبر بعض الناس، أنه يجب أن تفعل هذا، يجب أن تفعل ذاك.

مثلا في الصيف، تقلم لهم شعرهم. حتى لو كان لدينا مكيف هواء، لكن من الأفضل تقليم شعرهم. (نعم، يا معلمة.) لذا عندما يخرجون للمشي، لا يلهثون (مفهوم، يا معلمة.) ويسيل لعابهم بكل مكان هكذا لأن البعض، عليهم أن يخرجوا ألسنتهم. يخرج اللعاب، لكي يبرد عليهم. (نعم، يا معلمة.) لكن لهذا السبب، أحيانا الناس، لا يحبون توبيخهم. أشعر بالأسف عليهم، أيضاً. أحيانا أعتذر، أحيانا لا أفعل. لأنني أعرف أنني على حق. (نعم، يا معلمة.) لكن حتى ذلك الحين، لا أحد يحب أن يقال أنهم مخطئين. أعرف ذلك. فهذا يؤلم الأنا. (نعم، يا معلمة.) بسبب الكلاب. ليس بسبب أي كنز أو المال أو الوظيفة أو المنافسة على الجمال أو أي شيء، بحيث أخلق حساسيات مع الناس. (نعم، يا معلمة.) لا يهم. إذاً، سألت، " لماذا؟" لماذا قلت لـ ...؟ لأنني قطعت هذا الحديث لأخبركم عن المروحة. (نعم، يا معلمة.)

هذا صحيح. إذا كان لدي مروحة أثناء الليل لأنني أريد توفير مكيف الهواء أحيانا، فأضع المروحة بجانبي على وجهي لتبريدي، ومن ثم أسعل. (أوه!) وحنجرتي تصبح جافة جدا، وتقريبا تؤلمني في الصباح. بحال استيقظت في الليل وسعلت قليلا، اشرب ثلاث رشفات صغيرة جدا من الماء. (نعم، يا معلمة.) دائما ضعوا الماء بجانبكم، الماء النظيف، واشربوا ثلاث رشفات صغيرة فقط. ليس كمية كبيرة. (نعم، يا معلمة.) هذا هو العلاج. أتمنى أن أخبركم بذلك وأتمكن من الالتزام به. (أوه، يا معلمة.) في كل مرة أخبركم بشيء ما، لاحقا لا يعود لدي منه. لا تقلقوا. لدي أشياء أخرى. ربما تفيد.

مشاهدة المزيد
جميع الأجزاء  (5/6)
مشاهدة المزيد
أحدث مقاطع الفيديو
2024-11-24
39 الآراء
1:25

بيت المعلمة

84 الآراء
2024-11-24
84 الآراء
2024-11-24
51 الآراء
2024-11-24
134 الآراء
4:47
2024-11-23
123 الآراء
مشاركة
مشاركة خارجية
تضمين
شروع در
تحميل
الهاتف المحمول
الهاتف المحمول
ايفون
أندرويد
مشاهدة عبر متصفح الهاتف المحمول
GO
GO
Prompt
OK
تطبيق
مسح رمز الاستجابة السريعة، أو اختيار نظام الهاتف المناسب لتنزيله
ايفون
أندرويد