بحث
العربية
  • English
  • 正體中文
  • 简体中文
  • Deutsch
  • Español
  • Français
  • Magyar
  • 日本語
  • 한국어
  • Монгол хэл
  • Âu Lạc
  • български
  • Bahasa Melayu
  • فارسی
  • Português
  • Română
  • Bahasa Indonesia
  • ไทย
  • العربية
  • Čeština
  • ਪੰਜਾਬੀ
  • Русский
  • తెలుగు లిపి
  • हिन्दी
  • Polski
  • Italiano
  • Wikang Tagalog
  • Українська Мова
  • آخرون
  • English
  • 正體中文
  • 简体中文
  • Deutsch
  • Español
  • Français
  • Magyar
  • 日本語
  • 한국어
  • Монгол хэл
  • Âu Lạc
  • български
  • Bahasa Melayu
  • فارسی
  • Português
  • Română
  • Bahasa Indonesia
  • ไทย
  • العربية
  • Čeština
  • ਪੰਜਾਬੀ
  • Русский
  • తెలుగు లిపి
  • हिन्दी
  • Polski
  • Italiano
  • Wikang Tagalog
  • Українська Мова
  • آخرون
عنوان
نسخة
التالي
 

النبوءة الجزء 253 - نبوءات العرافة الإنجليزية الأم شيبتون

تفاصيل
تحميل Docx
قراءة المزيد
عندما تبدو الصور حية مع حركات حرة عندما تسبح القوارب مثل الأسماك تحت البحر، عندما يجوب البشر السماء مثل الطيور ثم يموت نصف العالم، غارقين في الدماء.

بالنسبة لأولئك الذين عاشوا في هذا القرن بالخوف والرعب سيفعلون هذا. يهربون الى الجبال والاوكار إلى المستنقعات والغابات والأماكن البرية. لأن العواصف ستستعر وتهدر المحيطات عندما يقف جبرائيل على البحر والشاطئ وبينما ينفخ بقرنه العجيب تموت العوالم القديمة وتولد عوالم جديدة.

سيعبرالتنين الناري السماء ست مرات قبل ان تموت هذه الارض سوف يرتعد الجنس البشري ويخاف من الستة مبشرين في هذه النبوءة. لمدة سبعة أيام وسبع ليال سيشاهد البشر هذا المنظر المروع سوف يرتفع المد والجزر إلى ما وراء ملكهم لقضم الشواطئ وبعد ذلك ستبدأ الجبال في الزئير وتقسم الزلازل السهل إلى شاطئ. وتغمر المياه وتندفع ,وتغمر الأراضي مع مثل هذه الجلبة سيرتعب البشر وينغمسون في الطين الموحل ويزمجرون على رفقائهم البشر. يكشر عن أسنانه ويقاتل ويقتل ويخفي الطعام في التلال السرية والقبيح في خوفه، أنه يكذب ليقتل اللصوص، والسارقين والجواسيس. يهرب الإنسان مرعوبا من الفيضانات ويقتل ويغتصب ويسقط في الدماء التي سُفكت بأيدي البشر التي ستلطخ وتؤلم العديد من البلدان.

وحالما يذهب ذيل التنين ينسى الإنسان ويبتسم ويستمر بالشغل على نفسه ولكن بعد فوات الأوان إذ نالت البشرية القدر الذي تستحقه. ابتسامتهم المقَنّعة. عظمتهم الزائفة، غضبهم سيخدم الآلهة. وسوف يرسلون التنين مجددا ليضيء السماء - سوف يتشقق ذيله على الارض ويشق الارض ويهرب البشر، الملك والرب والعبيد. لكن ببطء يتم توجيههم للبحث عن صنبور الماء الآخذ بالنضوب ويموت البشر من العطش قبل أن ترتفع المحيطات لتصل إلى الشاطئ. وتتصدع الأراضي وتتجدد مرة أخرى قد تعتقد أنه أمر غريب ولن يتحقق.

اليوم نوجه دعوة متواضعة للاستماع إلى شهادات مباشرة من أحد أعضاء جمعيتنا الذين مُنحوا لمحات عن هذه الأحداث المقلقة التي تشير إلى ولادة جديدة لعالمنا. لا تشمل هذه الأحداث الكوارث والدمار الواسع النطاق على الأرض فحسب بل تشمل أيضًا ظواهر غريبة لم ترى من قبل، والشذوذ وما شابهها.

التجارب الداخلية ليوم القيامة 2023.3.5.

خلال تأملاتي الأخيرة، كثيرا ما رأيت رؤى عن تدمير البشر الأشرار.

رأيت انفجارًا هائلاً تحت الأراضي الشاسعة في أوروبا وروسيا لأسباب غير معروفة! كان الانفجار مدمرا - والتربة ممزقة وقد انفجرت وتناثرت مئات وآلاف من الأمتار في الهواء.

بدلا من وصفها بأنها آفة الأرض والسماء، سيكون من الأفضل أن نقول إنه الهجوم المضاد الذي خلقته الذنوب الجسيمة للبشر المتمثلة في أكل لحوم البشر، وبالتالي العقوبة على خطاياهم! إنها كارثة لم يشهد مثلها قط هذا الجيل من قبل. لن ينجو أحد في هذه المناطق!

علاوة على ذلك، اجتاحت أمواج تسونامي الضخمة جميع أنحاء العالم في نفس الوقت، حتى توغلت الصين الداخلية، وضربت تشينغهاي - التبت الهضبة التي يبلغ متوسط ارتفاعها، 4500متر فوق مستوى سطح البحر. بعد وصول الأمواج الوحشية إلى هضبة تشينغهاي - التبت، لم تضعف قوتها. بل حطمت جبل ايفرست في جبال الهيمالايا. انهارت سلسلة جبل إيفرست بالكامل بشكل مثير. لقد كانت مزلزلة. وتحطمت التضاريس المحيطة تماما وتغيرت! والنتيجة نفسها- قلة قليلة من الناس نجوا.

إلى جانب ذلك، اجتاح تسونامي آخر ضخم قناة بنما في أمريكا الوسطى، وقسمت الأمريكتين إلى نصفين، وغرقت أمريكا الجنوبية في البحر. عندما غرقت أمريكا الجنوبية، تسببت في تحريك الكتلة الأرضية تحت أمريكا الشمالية، مما جعلها مائلة مثل مؤخرة السفينة تايتانيك" – ارتفعت في البدايةً" في الهواء ومن ثم تم جرها إلى قاع البحر من خلال أمريكا الجنوبية، وبالتالي لم يعد هناك أي مساحة من اليابسة في الأمريكيتين على سطح الأرض!

كما رأيت تحت قاع البحر في تايوان (فورموزا)، أخطبوطا أسود عملاق، أكبر من تايوان (فورموزا)، وهو ليس مخلوقًا موجودعلى الأرض لكنه وحش أرسله معاقب الكوكب لمعاقبة البشر، مع قوة هجومية عظمى. لقد امتدت مخالب ضخمة للضغط على كامل أرض تايوان (فورموزا) حتى تم كسرها، كل التايوانيين (فورموسان) كانوا يسقطون في البحر، يطفون ويغرقون وسط أمواج عملاقة...

كل هذه الأحداث المدمرة سببها البشر الذين ينتهكون "قانون الحب" الكوني في نظامهم الغذائي. منذ آلاف السنين، كان البشر يستخدمون تفوقهم لشن حروب وحشية ضد أمة الحيوانات، يذبحون أمة الحيوانات ويأكلون لحمهم كل يوم، متوقعين أنهم لن يقاوموا أبداً. لا يخشون عقوبة قانون السماء، والنتيجة هي جلب البشر الدمارلأنفسهم.

في الواقع، منذ سبتمبر 2022، لقد رأيت رؤى أن أرواح 7،2مليار إنسان على الأرض سُجنوا في الجحيم كعقاب. إنه مجرد فترة عمرهم الافتراضي لم ينته بعد وبالتالي لا يزالون يعيشون على الأرض في شكل "الموتى الأحياء" لا يعرفون أن أرواحهم كانت بالفعل في الجحيم، لا يفهمون لماذا حياتهم فوضوية للغاية، وصحتهم الجسدية متدهورة جدا، ولماذا الكثير من الناس يموتون فجأة. أسوأ ما في الأمر أنه بعد موت أجسادهم، لا يمكن لأرواحهم إلا البقاء في الجحيم، ويعانون من عذاب لا نهاية له!

في 4 ديسمبر 2022، المعلمة الرحيمة المعلمة السامية تشينغ هاي أشفقت على هؤلاء الناس، ضحت بنفسها وحاولت بذل قصارى جهدها لإطلاق سراح 7،2مليار نفس كانوا في الجحيم، واعطتهم فرصة أخيرة للتوبة في غضون ثلاثة أشهر. ومع ذلك، بحلول 4 مارس 2023، تاب فقط مليوني شخص وتم انقاذهم. وقد تم إعادة جميع النفوس الـ7،2 مليار شخص إلى الجحيم مرة أخرى، ومن الصعب عليهم الخروج.

قبل ذلك، أجلت المعلمة السامية تشينغ هاي يوم القيامة من الأرض لسنوات عديدة، لكن البشر لم يستمعوا إلى نصيحة المعلمة "كن نباتيًا فيغان" نعمة السماء لا يمكن أن تعطى إلى ما لا نهاية للناس غير النادمين.

ربما فقط، إذا تبت وأصلحت نفسك، فقد يكون هناك وقت لتنقذ روحك...
مشاهدة المزيد
جميع الأجزاء  (15/18)
مشاهدة المزيد
أحدث مقاطع الفيديو
2024-11-24
39 الآراء
1:25

بيت المعلمة

84 الآراء
2024-11-24
84 الآراء
2024-11-24
51 الآراء
2024-11-24
134 الآراء
4:47
2024-11-23
123 الآراء
مشاركة
مشاركة خارجية
تضمين
شروع در
تحميل
الهاتف المحمول
الهاتف المحمول
ايفون
أندرويد
مشاهدة عبر متصفح الهاتف المحمول
GO
GO
Prompt
OK
تطبيق
مسح رمز الاستجابة السريعة، أو اختيار نظام الهاتف المناسب لتنزيله
ايفون
أندرويد