بحث
العربية
  • English
  • 正體中文
  • 简体中文
  • Deutsch
  • Español
  • Français
  • Magyar
  • 日本語
  • 한국어
  • Монгол хэл
  • Âu Lạc
  • български
  • Bahasa Melayu
  • فارسی
  • Português
  • Română
  • Bahasa Indonesia
  • ไทย
  • العربية
  • Čeština
  • ਪੰਜਾਬੀ
  • Русский
  • తెలుగు లిపి
  • हिन्दी
  • Polski
  • Italiano
  • Wikang Tagalog
  • Українська Мова
  • آخرون
  • English
  • 正體中文
  • 简体中文
  • Deutsch
  • Español
  • Français
  • Magyar
  • 日本語
  • 한국어
  • Монгол хэл
  • Âu Lạc
  • български
  • Bahasa Melayu
  • فارسی
  • Português
  • Română
  • Bahasa Indonesia
  • ไทย
  • العربية
  • Čeština
  • ਪੰਜਾਬੀ
  • Русский
  • తెలుగు లిపి
  • हिन्दी
  • Polski
  • Italiano
  • Wikang Tagalog
  • Українська Мова
  • آخرون
عنوان
نسخة
التالي
 

العثور على النور: من كتاب ’جئت أصطحبك إلى الديار’ للمعلمة السامية تشينغ هاي (فيغان)، الجزء 2 من 2

تفاصيل
تحميل Docx
قراءة المزيد
إذن بعد التنور، بعد التلقين ستشعر أ كل يوم بأن الله ت/يرعاك. والحقيقة أن هذا هو الأمر ينطبق على كل الطرق، والظروف، والأمور الصغيرة، والكبيرة. الله ت/ يرعانا حقا وت/ يحبنا، وت / يسهل لنا الأمور. إنه / إنها يساعدنا في الحوادث وفي المرض. إنه / إنها ت/ يساعدنا في أيامنا المظلمة، ت / يساعدنا بكل الطرق. وهكذا تدرك أن الله موجود/ ة حقا. ستشعر بقوة الحب الغامرة تحميك وتحبك. هذا/ه هو/ي الله. ولهذا يقول الناس إن الله محبة.

ليس علينا إلا الارتقاء إلى عالم أسمى ومجيد، لكي نكون قريبين من الله. بحر المحب والرحمة هو ما نسميه الله. إنه/ا ليس كائنًا/ة رغم أنه قد ت/ يجسد نفسه /ا أحياناً ككائن لت /يشعرنا بأننا قريبون منه/ا، ولتتمكن من لمسه/ا، والتواصل معه/ا. ولكنه/ا، أصلاً محيط من المحبة والرحمة والنعمة والرأفة. كل ما هو صالح ومبهج، هو الله.

ونحن أنفسنا، في هذه اللحظة، حتى بدون التلقين، وبدون معرفة حكمتنا الفطرية، وطاقتنا السماوية الفطرية، نحن لا نزال الله. في أي وقت تظهر فيه محبتك تجاه جارك، تجاه أطفالك، وأصدقائك، وأقاربك أو أي شخص يحتاج ذلك أنت تظهر الله. أتفهم؟ لذلك كلما أظهرنا أكثر هذا النوع من الرحمة والمحبة، والرأفة والحكمة، كلما اقتربنا أكثر من الله. ولكن الله من هذا المنظار محدوداً للغاية. لا يمكننا مساعدة سوى عدد قليل من الناس في كل مرة. بينما الله بالمعنى الأقصى يمكن أن ت/يساعد العالم بأسره. إذن هذا هو الهدف الذي نسعى جاهدين لتحقيقه. وهذا ما حققه كل من بوذا ويسوع.

لكن الطاقة الصالحة والطاقة الإيجابية توجد إلى جانب الطاقات السلبية. وحين يقوم أي كائن، سواء كان ملاكاً أو بشرياً، بتوليد الخير، و التسامح، والمحبة، والرأفة والتعاون فيما بينهم، عندها ستصنف هذه الطاقات كطاقات صالحة أو إلهية، قوة إيجابية. وكلما زاد عدد الكائنات الذين يولدون هذا النوع من الخير، كلما زاد مستوى الطاقة الإيجابية لفي الغلاف الجوي أو في عالمنا. وحين نقوم نحن أو أي كائنات أخرى بتوليد الكراهية، أو الأفكار السيئة، أو أي نوع من الميول أو الأفعال السلبية أو الكلام بشكل سلبي، نضيف المزيد إلى المخزن السلبي الموجود في الغلاف الجوي. وهذا ما نسميه الشر. وسوف تولد هذه القوة المزيد من الكراهية، و الحروب، والتنافر في عالمنا، أو أي عالم يسكن فيه أولئك الناس.
مشاهدة المزيد
أحدث مقاطع الفيديو
2024-11-24
39 الآراء
1:25

بيت المعلمة

84 الآراء
2024-11-24
84 الآراء
2024-11-24
51 الآراء
2024-11-24
134 الآراء
4:47
2024-11-23
123 الآراء
مشاركة
مشاركة خارجية
تضمين
شروع در
تحميل
الهاتف المحمول
الهاتف المحمول
ايفون
أندرويد
مشاهدة عبر متصفح الهاتف المحمول
GO
GO
Prompt
OK
تطبيق
مسح رمز الاستجابة السريعة، أو اختيار نظام الهاتف المناسب لتنزيله
ايفون
أندرويد