بحث
العربية
  • English
  • 正體中文
  • 简体中文
  • Deutsch
  • Español
  • Français
  • Magyar
  • 日本語
  • 한국어
  • Монгол хэл
  • Âu Lạc
  • български
  • Bahasa Melayu
  • فارسی
  • Português
  • Română
  • Bahasa Indonesia
  • ไทย
  • العربية
  • Čeština
  • ਪੰਜਾਬੀ
  • Русский
  • తెలుగు లిపి
  • हिन्दी
  • Polski
  • Italiano
  • Wikang Tagalog
  • Українська Мова
  • آخرون
  • English
  • 正體中文
  • 简体中文
  • Deutsch
  • Español
  • Français
  • Magyar
  • 日本語
  • 한국어
  • Монгол хэл
  • Âu Lạc
  • български
  • Bahasa Melayu
  • فارسی
  • Português
  • Română
  • Bahasa Indonesia
  • ไทย
  • العربية
  • Čeština
  • ਪੰਜਾਬੀ
  • Русский
  • తెలుగు లిపి
  • हिन्दी
  • Polski
  • Italiano
  • Wikang Tagalog
  • Українська Мова
  • آخرون
عنوان
نسخة
التالي
 

الذنوب التي لا يمكن أن تمحوها قوة المحبة والغفران، الجزء ١ من ٣

تفاصيل
تحميل Docx
قراءة المزيد

لا يهم كم تملك من المال، لا يمكنك شراء حريتك من تلك الجحيم الرهيبة وستخلد فيها أبدا. […] في الحقيقة، يؤلمني معرفة كل هذا، رؤية الجحيم - إنه أشنع بكثير مما يحدث على هذا الكوكب. ناهيكم عن ذلك، علينا أن نحارب تغير المناخ، ونفعل كل شيء لنمنع تحول هذه الأرض الجميلة، هذا العالم الجميل، نمنع تحوله إلى جحيم أو زواله حتى. وأطفالكم، وأحفادكم، وأحفاد أحفادكم، سيصلون نارا ذات لهب. وقد تكون طاعنا في السن وتستحم فيما هو أسوأ من نار الجحيم. […]

يا زعماء العالم المحترمين. إن شن الحرب أمر ممتع بالنسبة لكم. نعم، ولما لا؟ سوف تشاهدون لعبة الحرب تلك على شاشة التلفاز في مخبأكم الآمن أو في قصوركم الباذخة التي يبلغ ثمنها ملايين أو مليارات الدولارات حيث تكونون في مأمن، والحراس الشخصيون ورجال الأمن يحيطون بكم. الرأس الذي تم قطعه ليس رأسكم. فلما القلق؟ إنه لطفل من إحدى البلاد الفقيرة. والزوج الذي مات ليس زوجكم. لستم من مات وترك زوجته خلفه. بل هم بضع جنود مساكين، أرسلتموهم إلى طريق الردى. كل هذا ممتع بالنسبة لكم. وفي الآحاد، تذهبون إلى الكنيسة، وتعترفون للعديد من الكهنة، بمبلغ يسير من المال، وتمحى خطاياكم، كما لو أن الله يمكن أن يرشى بفواتير دمكم. على أيدي الكهنة الذين تلوثت أيديهم ربما بخنق طفل آخر في الليلة السابقة تلبية لرغباتهم الجنسية الوضيعة.

هذا ما سيكون وإذا ما سنحت لكم الفرصة للذهاب إلى السماء، سيمثل واحدكم بين يدي الله ويقول، "لقد قتلت الكثير من أبنائك الصغار." هل تحسب أن هذه هي الطريقة التي يجب أن تعيش بها حياتك؟ امضي قدما، لا أحد يستطيع منعك. لديكم أموال دافعي الضرائب التي لا حدود لها للذهاب وإشعال الحرب. لا يهمكم أن تجعلوا الملايين من مواطنيك يقلقون بشأن وجبتهم التالية، أو من أين سيكسبون غدا بعض المال لدفع ثمن فاتورة الغاز، الذي ارتفع سعره لأن بعض الناس يسيطرون على منابع الغاز، مستخدمين هذه الورقة كوسيلة ضغط - وليس القنابل والرصاص فحسب. كل هذه مجرد ألعاب ممتعة بالنسبة لكم. أما بالنسبة للأشخاص الحقيقيين، الأمر ليس ممتعا. هم من يدفعون تلك الأموال. يدفعون لكم أموالا طائلة. وأنتم تستخدمون هذا المال، وتلك القوة لقتل البشر الآخرين بدلا من ذلك. لا أدري كيف لنا أن نصلي من أجلكم بعد الآن. لا أدري كيف أسأل الله ولأي سبب أن يغفر لكم. لقد نفذت كل الأعذار لأقولها لله كي يغفر لكم. ليس لدي المزيد من الكلمات أتوسل بها إلى لله ليصعد بكم إلى السماء بعد أن تفارق أرواحكم أجسادكم.

يا إلهي، سيرتعد المرء لمجرد التفكير بما عليكم تحمله في الجحيم، ولكننا نعجز عن التفاهم معكم. لا يسعنا حتى أن نصلي من أجلكم. كلماتنا لا تخرج في صلوات لائقة لأننا نعلم في أعماقنا أن الله لن يستمع لأي أعذار لشخص تم إفساده بطرق شتى. أثرياء إلى أبعد الحدود، وتستخدمون كل هذه الامتيازات، وكل أموال البلدان فقط لإحراقها في الحروب. إحراق بيوت الناس؛ وأجساد الاطفال، وهم أحياء حتى؛ إحراق الازواج، والزوجات الذين من المفترض أن يعيشوا تحت سقف واحد مع اطفالهم، يأخذونهم إلى المدرسة، ويبنون لهم مستقبلهم، ويصحبونهم إلى الحديقة، ويشاهدونهم يسبحون في البحر، ويعيشون معا في سعادة. لم يعد كل هذا موجود، في ظل دكتاتوريتكم.

المنازل التي احترقت وسويت في الأرض بكل ما فيها ليست منازلكم. الحقل المليء بالألغام، ليس حقلكم. بل حقل أحد المزارعين المساكين الذي يعتمد عليه كوسيلة للبقاء على قيد الحياة ومشاركة المحصول مع كل محتاج في العالم أجمع. مهما خسروا، فالخسارة ليست خسارتكم. الحقل المليء بالألغام والقنابل ليس حقلكم، لذلك لا يهمكم إن خرج المزارع للاهتمام بحقله وحوله الانفجار إلى أشلاء. لا يهمكم لأنكم "ستحصلون دائمًا" على أفضل أنواع الطعام! ولكن هذا ما تحسبونه. أنتم لا تعرفون قط – إذا وصلت الحرب إلى بلدكم، قد تكونون من الضحايا. ناهيكم عن الجحيم الذي ينتظركم.

وكل يوم، سوف تطحنكم الشياطين وتحولكم إلى ما يشبه الغبار. وتكرار ذلك بلا هوادة المرة تلو الأخرى! ولا يمكنكم التوقف أبدًا؛ لا يمكنكم الفرار إلى أي مكان وستظلون هكذا إلى ما شاء الله - وقد يكون إلى أبد الآبدين. فذنبكم عظيم لا تمحوه أي قوة رحيمة. لا شيء يمكنه محوه. أعني، الأشياء كالتي اقترفتموها، الذنوب التي ارتكبتموها، لا تمحوها أية طاقة محبة أو غفران. هذا صعب جدا. لا أدري، حتى لو تبتم، لا أدري ما إذا كانت ستمحى خطاياكم على الفور أم لا. ولكن على الأقل يجب أن تحاولوا. ابذلوا كل ما في وسعكم لوقف الحرب، لا تحاولوا بكل قوتكم الاستمرار بالحرب أو إشعال حرب جديدة. فلا أحد يستطيع مساعدتكم بعد ذلك، إذا ما واصلتم التسبب بالمعاناة للآخرين.

السوق الذي تباع فيه الأشياء سيتم تفجيره بالكامل بواسطة قنابلكم. لا يهمك الأمر لأنك دائما ستجد طعاما تأكله. أنت القائد. هناك دائما من يخدمك ومن يوفر لك كل ما تحتاجه، كل شيء في متناول يديك. كل ما عليك فعله هو الضغط على زر وأيا كان ما تريده في أي مكان في العالم، مهما كان بعيدًا، سيحضر أمامك. وإذا فقدت هذا القصر، فثمة قصر آخر في مكان آخر. ولكن هذا ما تحسبه. الله لديه خطط أخرى في بعض الأحيان، وسيفاجئك. كل هذه الآلام التي تذيقها للضحايا الأبرياء، سترتد عليك، أضعافا مضاعفة، وربما في حياتك الحالية حتى. هل تتذكرون، في روسيا، أحد كبار معلمي الحرب الذين نصحوا الرئيس لبروسي حول جميع أنواع الاستراتيجيات الداخلية الخاصة بالحرب. قتلت ابنته على قارعة الطريق كغيرها من ضحايا الحرب!

قد يأتي الدور على ابنتك في المرة القادمة. قد يكون هذا هو العلقم، الذي عليك تجرعه. وحتى لو لم يحدث ذلك بعد، أعتقد أنه يمكنك أن تتخيل كم يمكن أن يكون الأمر مريرًا.

أنا مجرد امرأة عجوز هشة، مثل العديد من النساء في حربك. لا أملك أسلحة أحملها وأخرج لحماية الناس. قدراتك التدميرية أشد وأعتى. لا أستطيع إلا أن أشعر بالأسى على الأبرياء العاجزين من الأطفال، والأرامل، والشباب الوسيمين، وكبار السن، وأمم الكلاب، والقطط، والأبقار والطيور، والخنازير... الذين قتلوا أو شوهوا أو غدو معاقين بسبب أسلحتك المدمرة. أعتقد أن الله لم يعد يريد أن يسمعني بعد الآن، بغض النظر عن عدد مرات الصلاة، لا يهم ما ينضح به قلبي، من الألم والمحبة والمعاناة تجاه الإنسانية جمعاء. أعتقد أن الله لم يعد يريد سماع أي واحد منا بعد الآن. ولكن ما زلت أحاول.

أعتقد أنه مهما قلت، معظم الناس لا يفهمون. إنهم لا يصغون، على الرغم من بساطة الأمر، يمكن لطفل في الخامسة من عمره أن يفهمه. فهم يظلون يتكلمون - يتعلمون من المدرسة كيف يتكلمون. يتعلمون من الإنترنت كيف يتكلمون، لكنهم لا يفهمون. إنهم لا يطبقون ما يقولون. حتى كلامهم، لا يطبقونه. كلامهم لا يتعدى اللسان. يقولون: "أنا أحبك" لكنهم لا يقصدون ذلك. إنهم لا يعرفون حتى ما معنى الحب. لذلك فهذا نوع من الحديث الفارغ، لذا، امضوا قدما بحروبكم. فقد اخترتم عيش حياة الشر والدمار. لكنكم لا تعرفون كم أشعر بالأسى عليكم. لأنكم ستنالون من العقاب ما يفوق الخيال، وحيدين في الجحيم، لا أحد معكم غير الشياطين. لن يسمعكم أحد، لا أحد سوف يساعدكم.

لا يهم كم تملك من المال، لا يمكنك شراء حريتك من تلك الجحيم الرهيبة وستخلد فيها أبدا. بالطبع، أنت لا تصدقني لأنك لا ترى ذلك. في الحقيقة، يؤلمني معرفة كل هذا، رؤية الجحيم - إنه أشنع بكثير مما يحدث على هذا الكوكب. ناهيكم عن ذلك، علينا أن نحارب تغير المناخ، ونفعل كل شيء لنمنع تحول هذه الأرض الجميلة، هذا العالم الجميل، نمنع تحوله إلى جحيم أو زواله حتى. وأطفالكم، وأحفادكم، وأحفاد أحفادكم، سيصلون نارا ذات لهب. وقد تكون طاعنا في السن وتستحم فيما هو أسوأ من نار الجحيم.

يعجز لساني عن إيجاد الكلمات، فالكثيرون لا يصغون. وأنا ممتنة لله أنني ما زلت على قيد الحياة وبوسعي بذل قصارى جهدي والتسلح بالأمل لإنقاذ هذا العالم. لكنني صرت طاعنة في السن. كثير من الناس يموتون في سن أصغر من سني. لذلك حتى لو مت، ليس لدي ما أندم عليه. إلا أنني لست قوية بما فيه الكفاية، ولا وقت كاف لدي في حياتي لتدمير كل هذه الكارما التي يخلقها رجال أمثالكم، وتسحبون المزيد من الناس الأبرياء والوسيمين - إلى سعير حروبكم – ومن ثم يخلقون لأنفسهم كارما سلبية أيضا. كل ذلك يجعل الكارما ضخمة، والتي يمكن أن تبتلع وتدمر هذا العالم! وعليهم أيضاً أن يتحملوا العقاب. ربما أقل بكثير من حصتكم من العقاب، لكنهم ما زالوا - لا يستحقون ذلك. ولكن هل بيدهم حيلة؟ إنهم أسرى عندكم. لا يملكون الكثير من القوة. معظمهم ليس لديهم مكان يذهبون إليه. وإذا فتحوا أفواههم ستسكتونهم. ستجزون بهم في السجن.

يا إلهي. لماذا يذهب واحدكم إلى الكنيسة؟ فأنت لا تعي أيا من تعاليم الله. وذلك الكاهن في الكنيسة، أشك في أنه هو أيضا يعي شيئا. لا أعرف من أي جحيم أتيتم، لكنكم ستعودون إلى هناك قريبًا. لن نعيش على هذا الكوكب إلى الأبد. ولكن قد ندخل جهنم خالدين فيها أبدا. وهذه المرة، الأمر حقيقي. يا إلهي، رجاء احموا الضحايا الأبرياء من براثن هؤلاء القادة الأشرار.

تحميل الصورة   

مشاهدة المزيد
أحدث مقاطع الفيديو
2024-11-24
39 الآراء
1:25

بيت المعلمة

84 الآراء
2024-11-24
84 الآراء
2024-11-24
51 الآراء
2024-11-24
134 الآراء
4:47
2024-11-23
123 الآراء
مشاركة
مشاركة خارجية
تضمين
شروع در
تحميل
الهاتف المحمول
الهاتف المحمول
ايفون
أندرويد
مشاهدة عبر متصفح الهاتف المحمول
GO
GO
Prompt
OK
تطبيق
مسح رمز الاستجابة السريعة، أو اختيار نظام الهاتف المناسب لتنزيله
ايفون
أندرويد